لقد شعر وافي أن الكلام يفوق قدرته على الرد بموضوعية فلجأ إلى التعلل والاجترار مرة أخرى والأعجب أنه يلوك ويلوك فيجتر ويتهم الناس بذلك فلا حول ولا قوة الا بالله
ضاع حجر رأسه
ولو انه قرأ ردي السابق بعين المتبصر لفهم ووعى ولاستفاق من غيبوبة الاسترقاق التي غيبه فيها اسياده ال سعود الذين يتبرك وافي بهم وكأنهم دينه وديدنه