حملة ضد الشركات الراعية لبرنامج ستار أكاديمي

[يتيم الشعر]

أحبتي في الله

واجبنا تجاه ديننا وأمتنا ومجتمعنا أن نحميهم من كل سوء
ساهموا في نشر رسائل مقاطعة برنامج ( ستار أكاديمي ) والشركات الراعية له ..






إذا كنت غير راضي عن هذه النوعية من البرامج ، وأعجبك هذا الموقع ، بإمكانك التصرف وعدم الإكتفاء بالمشاهدة والكلام ... يجب أن تقوم بخطوات ملموسة لمقاومة هذا النوع من البرامج والتي نعتقد بل ونكاد نجزم أن وراءها أيدي خفيه لصرف الشباب العربي عن قضاياه المهمة ....


إن كنت من المؤيدين لنا ولهذا الموقع فاعتبر هذا الموقع ملك لك وتصرف على هذا الأساس من نشر للموقع وتزويدنا بمعلومات وملفات وصور عن برنامج " ستار أكاديمي" ....


طرق المساعدة:-



الأول:

أن لا تشاهد أو تصوت لأحد في البرنامج ، وهذا بحد ذاتة أكبر مساعدة.


الثاني:

إذا كان عندك موقع إنترنت يمكنك وضع أحد الصور التالية في موقعك ولك الأجر ان شاء الله فالدال على الخير كفاعلة .







الثالث:-

إذا كنت مشترك بأحد المنتديات ( وأنا متأكد من أنك كذلك ) يمكنك الكتابة عن الموقع هناك وحث الجميع على عدم التصويت لأي من المشاركين في البرنامج أو حتى متابعة البرنامج ، كما يمكنك من المواد والمقالات الموجودة في هذا الموقع لنقلها للمنتديات أو الإستفادة منها في إقناع الأخرين. والاهم أن تضع أحد الصور في الأعلى بتوقيعك في المنتدى ليشاهدها الجميع وبذلك تكون قد دليتهم على الخير دون عناء منك.

رابعاً أرسل رسائل المقاطعة على مجموعة يتيم البريدية وانشرها لأصدقائك

http://groups.yahoo.com/group/yateem/

[يتيم الشعر]

وصلتني الرسالة الآتية

نيا كارلسلون فتاة سويدية.لفت نظرها وهي عائدة من عملها, اعلانات كبيرة لاحدى شركات الملابس الداخلية تظهر فيها عارضة الأزياء الألمانية كلوديا شيفر بملابس شبه عارية.عرجت انيا على احد محلات الطلاء واشترت طلاء أسود وطمست به تلك الصور الفاضحة.مما جعل أصحاب الشركة يرفعون دعوى قضائية ضد كارلسون التي أدينت بدفع غرامة قدرها 16 ألف كراون (1400دولار).تولى دفع الغرامة لجنة شكلت للدفاع عن كارلسون وتأييد ما فعلته .وقالت كارلسون مبررة:أحاول منذ مدة طويلة أن أثير نقاشا حول مشكلة الاعلانات التي تظهر المرأة كانها سلعة تستخدم لأغراض تجارية،نشرت المقالات ونظمت الندوات دون جدوى,لكن عندما قمت بتخريب لوحات كلوديا شيفر لم يبق محطة تلفاز أو صحيفة في السويد الا أثارت الموضوع,ما قمت به وما تقوم به مجموعات أخرى في دول مختلفة تحذير للشركات الكبرى بأن استخدامها لجسد المرأة في الاعلانات أسلوب خاطىء سيؤدي الى كارثة اجتماعية.

ما قامت به كارلسون أصبح عملا مألوفا في عدد من البلدان الأوروبية التي تشهد جمعيات أهلية متنامية ترفض استخدام المرأة لأغراض التسويق.وفي فرنسا تنتشر الجمعيات النسائية التي تحارب امتهان المرأة في الاعلام فجمعية ((النساء الصحفيات))تخصص جائزة للاعلان الأقل جنسية بعد أن طغى الجنس على الاعلانات

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته