من أقواله حفظه الله تعالى
"إن بلادا كهذه ربما تكون محسودة … إذ يتساءل هؤلاء: لماذا هذه البلاد، التي كانت توصف بأنها بلد صحراوي وأهلها جهلة، تصل إلى ما وصلت إليه الآن وتصبح في مصاف الدول التي لها مئات السنين من التقدم. إذا نحن نعرف… ما يكتب عن المملكة من افتراء… ولا نهتم… بذلك، لأنه يهمنا ألا نفكر في الأمور التي ليس لها فائدة ولكن نفكر في كيفية تطوير وطننا، وعلى هذا الأساس سوف تسير المملكة العربية السعودية إن شاء الله وتجعل الرائد الأساسي في أعمالها تمسكها بالعقيدة الإسلامية نصا وروحا".