إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران
لا حياء مع الخيانة :
هذه أعراف من يستحي ..
هذا موقف النبلاء ..
استغلت ذبابة انشغاله لتدوي فوق جسمه ممثلة دور الصقر ..
وأطلقوا على خياناتهم أسماء مهمة لا تليق بأفعالهم المشينة ..
فساد في كل شيء ، ومع ذلك يتواقح هؤلاء السفلة و يسمون ذلك انتصارا و تحريرا ..
|
صدقت يا ابن حوران
تعابير تنطبق تماما
وحال عراقنا الحبيب الان
وبعض الدول العربية وإن لم تكن تعج بالبساطير الامريكية النجسة
هل ذلك من متغيرات المرحلة
ام من متطلبات هذا الزمان ؟؟؟
انقلبت القيم واختلفت المعايير
إقتباس:
عندما يسقط الحياء من نفوس الرجال ، فإن خيانتهم ستكون لها في أعرافهم أسماء مبررة لكن قليلين الحياء لا دولة لهم و لا طول بقاء ..
|
عساها نهاية قريبة ليست بعيدة
فما اصعب ان ترى
" الاسود في الاقفاص سجينة... و الكلاب تعيث فسادا في الارض حرة طليقه"