أنت دائمًا مبدعة في وصف الجراح و الآهات

...
و إبداع حرفكِ هذا دائمًا ما يتسلل إلى الأعماق فيلامس شغاف القلب ...
و بالمقابل دائمًا ما تؤثر الحروف الابتعاد ،فلا سبيل لها للمجارة حرفكِ أو التخفيف من نزيفه ...

أسعدكِ الله في الدارين
دمتِ مفعمة بالحياة ،، و دمتِ مبدعة و لكن بدون آهات و أشجان


..
شهادتنا فيكِ يا مبدعة مجروحة و من نحن لنشهد لكِ بهذا أو ذاك ...

حماكِ الله و وفقكِ