الأخ المعتمد
نسيت أن في إسناد الطبراني ابن لهيعة وهو ضعيف ولا يقبل حديثه إلا في المتابعات.
فهذا الحديث لا يصلح أن يكون حجة خصوصا ً في أمور العقائد بالمرة.
هذه المقدمة في تعريف الطبراني ومن روى عنه لا تقدم ولا تؤخر في صحة الإسناد وضعفه. شكرا على ذكرك بعض مشايخ الإمام الطبراني
أما قولك سدا لذرائع الشرك فماذا تقول عن سكوت سيدنا عمر رضي الله عنه؟ وهو غني عن التعريف بالنسبة لشدة إنكاره للمنكرات وبطشه في الحق؟ بدلا من الإنكار بكى.
ماذا تقول في الصحابي الذي ذهب إلى قبر الرسول عليه الصلاة والسلام وأخبر سيدنا عمر رضي الله عنه؟
هل كان هؤلاء يغفلون عن سد ذرائع الشرك؟
قل لي قال البخاري قال الشافعي قال مالك قال ابن حنبل.
على كل الحديث لا يـنـفع لأن يكون حجة
مع تحياتي, مجدي