نعم أعترف أنني ( مكابر ٌ ) .... ولكن بوطني
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :-
عويد ...
لم أكن مكابراً أيها السيد إلا بوطني وبلادي ...
وسأظل أكابر بهما حتى آخر يومٍ في حياتي ...
وسأظل ( بعون الله وقوته ) شوكة في نحر كل الذين رضوا ( بالخنوع والذل ) لغير هذا البلد وأهله ...
نعم .. أعترف أنني مكابر ... ولكن بوطني ...
فهلا كابرت أنت أيضاً بوطنك .؟؟؟؟
ويحق لي أن أكون مكابراً .. فأنا ابن ( السعودية ) التي تكسرت عندها كل أمواج أثارتها الرياح العاتية ...
أنا ابن ( السعودية ) التي كانت وستبقى ملاذاً لمن أراد أن يعيش الأمن حقيقتاً لا إدعاءً ...
أنا ابن ( السعودية ) ... رأس الأمر وأوله ....
عاشت كذلك وستبقة ( بإذن الله ) رغماً عن الجميع ..
شئت أنت أو غيرك أم أبيتم
##########عُدل من قبل المشرف#####################
__________________
عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا
آخر تعديل بواسطة السنونو المهاجر ، 17-01-2002 الساعة 12:12 PM.
|