بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة والأخوات، يا طلاب الحق على الصراط المستقيم:
إن مما اختلط على كثير من الناس في زماننا: ( عدم فعل السلف الصالح أو حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لشيء بعينه ): هل يعني ذلك حرمة فعل ذلك الشيء أم أنه يمكن أن يكون مباحاً أو حتى مندوباً أو واجبا بحسب القرائن المحتفة به؟
هذا ما أجاب عنه سيف الله الصقيل الشيخ طارق بن محمد السَّعْدِي - حفظه الله - في كتابه ( شفاء الأحزان )، فمن أراد الاطلاعَ على هذا الموضوع الهام، خصوصاً أن بعض المبتدعة يلبسون فيه الحق بالباطل، فليطلع على هذا البحث من الكتاب على الوصلة التالية:
http://www.ahl-alhaq.org/Irshad
وذلك: بالنقر على كلمة ( ابحاث ) على اليمين، ثم النقر على كلمة ( عدم الفعل ) عند ظهورها.
وأسأل الله لي ولكم الرشاد والتوفيق
ولا تنسوني من الدعاء