مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #14  
قديم 01-05-2002, 04:21 PM
محمد الشنقيطي محمد الشنقيطي غير متصل
شاعر
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 289
Exclamation نعقيب

.

استاذ جمال
يبدو أن الرؤية المحولة لعالم معوج ٍ تعيد الموازين الى نصابها
فانظر رعاك الله كيف احوليت عندما طلب منا أخي مجدي خاشفجي في رشف المعاني كيف كانت مغارضتي
المحولة! رب ضارة نافعة و لكم تحياتي
***
القصيدة
لابن سناء الملك
*

يا رب إن قدرته لمقبلٍ
غيري فللمسواك أو للأكؤوسِ

و لئن قضيت لنا بصحبةِ ثالثٍ
يا رب فلتك شمعة في المجلسِ

و اذا حكمت لنا بعين مراقبٍ
يا رب فلتك من عيون النرجسِ

و لئن قضيت لجسمهِ بملامسٍ
يا رب فليك من سنّي الاطلسِ

و لئن قضيت لنا بصوتٍ مُطربٍ
فمن الحمائم في الليالي الحُندسِ

و لئن قضيت لنا بشربِ مدامةٍ
يا رب فلتك من لماه الالعسِ


**
معارضة و تشطير
*

( يارب ان قدرته لمقبل ٍ )
غيري قللحشراتِ مثلَ النامِس ِ
( و لئن قضيتَ لنا بصحبة ثالث ٍ )
يارب مَـيـْــتـًا دون أيّ تنفس ِ
( و اذا حكمتَ لنا بعين مراقب ٍ )
يارب فا قـلـَعْ عينهُ بالدَابـِس ِ!
و لئنْ قضيتَ لجسمهِ بملامس ٍ ) )
يارب فاقطعْ كفَّ ذاكَ اللامس ِ
و اذا قضيتَ لنا بصوت ٍ مطرب ٍ ) )
يا رب أعمىَ أطرش ٍ في المجلس ِ!
و اذا قضيتَ لنا بشربِ مدامةٍ
يارب يشربها و آكلُ كسكسي!!!

****
و لكم تحياتي
.
__________________
*
يعيرني أني لقوميَ أنتمي
فقلت لهُ: إني بذاك فخورُ
سلاسل أنساب ٍ لنا عربية ٌ
و قومٌ كريمٌ كلهمْ و جسورُ
و ( أنتَ ) إذا صحَّ انتسابك للذرىَ
فلا شكَّ فرعٌ يابسٌ و صغيرُ!
*
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م