وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين
السلام عليكم
ذكر تعالى هذه الأية على لسان نبيه عليه السلام
وذكرهم بهذه النعمة وهي مقدرتهم على هذه الجبال
وانهم بستطيعون نحتها وعمل البيوت منها .
واليوم نجد اشد من ذلك بل البيوت قد تسابق الطير
فما هو لسان الحال .
هل نقول : اننا نعد لمنكرات عظيمة في بيوت عظيمة.
إنا لله وإنا إله راجعون .... حقا إذا لم تستح فاصنع ما تشاء
ما هو تعليلك لذلك ؟
فارس الساحة
|