رأيتكموا كراماً أهلَ جودِ
بترحيبٍ بضيفكمُ الجديدِ
وَ عَرْفُ البنِّ من زاكي دِلالٍ
بخيمتكم دعاني للورودِ
و ما ظنّي سأصدرُ عن معينٍ
لكم ظمأى و ما أُروى وريدي
فما سؤلي سوى أنداء شعرٍ
و مربعكم مطيرٌ بالقصيدِ
فهل لي مثلما قد كانَ منكم
لـ(مسمى) أو ترى هل من مزيدِ؟
أختكم
نون