الأخ الكريم الشاعر المبدع سلاف الصغير..
قرأت لك (هند) من قبل..
عندما سمعتُ صداها الرائع من الشاعر القدير "سلاف"..علمتُ أنّ ذاك الصدى لا بدّ أن أن يكون لصوتٍ يضاهيه روعةً..و كان كذلك..
ها أنا الآن أرى (هنداً) بملامح مختلفة..و إن ظلّت الأبيات التي تحكيها بالروعة ذاتها..
أدام الله لكم هنداً
و لا فضّ فوك أخي الكريم
|