لو لم يكن اسلوب الداعية عمرو قد اتى بنتائج ايجابية وبخاصة مع الشباب والشابات الذين كثير منهم كان ينظر للتدين وكانه شيء يبعد عن كل متاع الدنيا او ان التدين هو الغاء للشباب وكبت ... لولا ان الداعي عمر خالد فعل فعلا حسنا في هذا الاتجاه لما حاربه مثل هذه الوجوه القبيحة غيرة وحسدا وخوفا على الفساد ان يتراجع رويدا رويدا حتى يسود مكانه الصلاح
__________________
التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
|