{2} لقاء صحفي مع الشادي أفندي {2}
أفندية وخانمات :
كنا دائما نُسئل من قبل الشادي ( مدير الأستخبارات العامة ) ومن بقية المشاركين اسئلة تعتبر بمثابة لقاء صحفي مع كل واحد منا ونسينا في خضم هذه اللقاءات ان نسئل الذي يسئلنا ( هي حال الدنيا شادي بيك يوم الك ويوم عليك ) المهم
ما أريد قوله انك انت يا شادينا الذي كنت تلملم شتات شملنا حين نختلف في الأراء والأفكار أو حتى في تصورنا لأي موضوع مطروح وكنت دائما كا الجندي المجهول الذي يحافظ على رابطتنا بهذه الخيمة وتحاول دوما ان نكون قالبا متماسكا بالرغم من اننا عبارة عن شرائح متنوعة ومختلفة لبيئات مختلفة صحيح اننا كلنا عرب ولكن في النهاية لكل واحد منا مجتمع صغير تربى فيه وعاش ومع كل هذا كنت دوما تحاول ان تجد التناغم الذي يربطنا مع بعض وقد نجحت نوعا ما في ذلك .
طبعا عذرا على الأطالة ولكن كان لابد لي من هذه المقدمة لكي اسئلك بضعة اسئلة تدور في مخيلتي ( صحيح انني اعرف اجابتها ولكن كي يتسنى لباقي الزملاء معرفتها ).
هل تمرست يوما بالسياسة.
اذا عرض عليك دور قيادي هل ترضى به ام ترفضه ولماذا .
ماهو الوطن.
الأم.
الأرض.
الحب.
الجمال.
الأخوة.
واترك الأن الدور لبقية المشاركين على ان اسئلك بقية اسئلتي فيما بعد......؟
لينكس صاير اليوم صحفي ( الله يستر )
تؤبرني
__________________
ورد علي aboutaha أفندي وقال:
اما عن الشادي
فطول عمره كلما دخل مكانا كان قياديا فيه
ولولا نجاحه هنا وهناك ما كانوا استمروا في انتخابه مرات مرات
انت تعرف تماما ماذا اقصد
لا يمكن لأي احد منا أن ينسى الهزيمة التي الحقها الشادي بالسنيو ر اثناء المؤتمر الخير الذي عقد في اواخر السنة الماضية وسط ذهول المراقبين حيث كانت تشير كل التوقعات الى نجاح ووصول اكبر تجمع الى الرئاسة
المهم كلامك في محله وانا الى جانبك
____________________________
وأنا أقول :انني ما زلت في انتظار الرد على اسئلتي التي طرحتها وليعلم من يريد أن يعلم أن قلوبنا ليس بالأرض الصالحة للبذور الطالحة التي يريد ان يزرعها فينا .
فقلوبنا التي زرع فيها اهلنا الخير ومحبة الناس ومعنى الأخوة لا يمكن ان تحتوي غير هذا .
ولا يمكن ان يزرع فيها غير هذا...
ايها الشادي أفندي أريد ردا على اسئلتي وليكن في معلوم الجميع .
أن لينكس اليوم ليس كاتبا صحفيا فقط ....!
بل مؤلف وكاتب حوار ومخرج وعلى المتضرر اللجوء للقضاء .
للذين في خاطري تؤبروني.
|