انا شامي ------- يانيالي -- كايد العزال انا من يومي --

[الدومري]

انسخ نسخا من غير تعديل او تنقيح او اي شيء ما خطته ايدي غيرنا
و هو زلمة من بلد اسلامي و هو مسلم ينط من خيمة لخيمة يهدي هذا و ينصح هذا
****************


r :" إن الله عز وجل قد تكفل لي بالشام وأهله "، أي أن الله تعالى قد تكفل لنبيه r بنصرة هذا الدين وإعلاء كلمته بالشام وأهله، ومن تكفل الله به فلا ضيعة عليه .

وقال r:" لن تبرح هذه الأمة منصورين أينما توجهوا لا يضرهم من خذلهم من الناس حتى يأتي أمر الله، وهم بالشام ".

وقال r:" لا يزال أهل الغرب ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة ". وغرب المدينة هي الشام .

وقال r:" إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم ".

وقال r:" يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، قالوا يا رسول الله وبم ذلك ؟ قال: تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام ".

وقال r:" إني رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فنظرت فإذا هو نور ساطع عُمد به إلى الشام، ألا إن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام ".

وقال r:" هل تدرون ما يقول الله U بالشام ؟ يقول: أنت صفوتي من بلادي أُدخل فيك خيرتي من عبادي .. ورأيت ليلة أُسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة تحمله الملائكة . قلت: ما تحملون ؟ قالوا: نحمل عمود الإسلام، أُمرنا أن نضعه بالشام ".

وقال r:" فسطاط المسلمين ـ أي مدينتهم ـ يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق، من خير مدائن الشام ".

وفي رواية قال r:" يوم الملحمة الكبرى، فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذٍ ".

وقال r:" إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي أكرم العرب فرساً، وأجودهم سلاحاً يؤيد الله بهم الدين ". وهذه الأحاديث كلها صحيحة ولله الحمد ـ قد صححها أهل العلم والحديث ـ وهي قليل من كثير مما قيل في فضائل الشام وأهله(1) .

وما جاء فيها من أخبار ستتحقق ـ ولو بعد حين ـ بإذن الله، فإن محمداً r ما كذَب أمته قط، حاشاه وهو الصادق الأمين ..

والشاهد مما تقدم أن الخير بدلالة النص سيعود للشام، وأن الخير ـ رغم كيد الكائدين ـ باقٍ في الشام ..





و *****************************
يا اختي لويش تزعلين علي اذا كان الزلمة من عندكو عم يحكي علينا هيك

ما ودك ياني اني اقول يا نيالي

و الله اني لأرجو ان تعيش سلالتي لتكون من رعاة فسطاط الشام و قواد الفرقة الشامية التي سوف تحرر....................بلاها هي يلا انتو اكتشفوا