الأخ كيم كام
أعتقد أن هناك فرقاً بين الرأي والخيانة.
ما من مجتمع في الأرض يسمح بالخيانة ويظهر أنك أنت بالذات تريد أن تسمح بها على أنها وجهة نظر.
الخضيري مثل المدعو خالد الذي هو سابقاً سياف تحدى مشاعر ليس مليار مسلم فقط بل ربما خمسة مليارات من الآدميين الذين يعترضون في العالم على السياسة العدوانية الأصولية التلمودية لإدارة بوش ومدحها.
لا أعتقد أن من يأتي الآن ويحبذ عندكم أن تحتل "إسرائيل" الكعبة ستعدون رأيه وجهة تظر وتحذفون كلام من يسمي هذا الرأي باسمه كما حذفت حضرتك جزءاً من وجهة نظري في هذه الخيانة الجلية.
ولكن الحقيقة هي هي:الكعبة في الطريق ومن لا يرى ذلك فهو أعمى واقرأ مقتطفاتي عن طبيعة تفكير الإدارة الأمريكية.
إن غرف نوم العرب ستصبح تحت سيطرة المارينز قريباً.
وكل هذا وحضرتك تصر على منتهى التسامح مع دعاة الغزو.
وهذه المفروض أنها خيمة إسلامية أي لا تتسامح مع الكفر الصراح ولكن الواضح أنك أنت لا تفهم ذلك أو أن الإدارة كلها لا تعرف ماذا تعني صفة "الإسلامي" في الخيمة.
"ومن يتولهم منكم فإنه منهم"
صدق الله العظيم
|