مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-09-2003, 08:23 AM
أبو محمد 10 أبو محمد 10 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 512
إفتراضي إقرأ ما كتبه المرتد / فؤاد الهاشم في صحيفة الوطن الكويتية اليوم

يعود إلينا الفاسق المحارب لله ورسوله فؤاد الهاشم بمقالة تثبت ولائه وانتمائه لأعداء الأمة الإسلامية الحالية التي فعلت وأعانت أيضا بنفس الوقت على قتل وتشريد واعتقال المسلمين واغتصاب أراضيهم وفرض هيمنتهم على الأمة الإسلامية لإذلالها والانتقاص من قوتها ومكانتها ، فلاعجب بأن نجد أنصارا لهؤلاء الأعداء يصفقون لهم ويعينونهم بأقصى الطاقات .
فهذه هي مقالة الفاسق فؤاد :-

.. أخذت صدور المذيعين والمذيعات في قناة «الجزيرة» تلمع بفعل ذلك «الباج» الذي يحمل صورة الزميل «المناضل» تيسير علوني منذ أن اعتقل في اسبانيا بتهمة وجود علاقة بينه وبين تنظيم «القاعدة» الارهابي!! أنا نفسي كنت سأضع «باج علوني» على صدر دشداشتي لو كان لدي واحد منها، لكن السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة.. «وماذا لو ظهر بعد ذلك ان الاتهامات صحيحة وان السيد علوني له ارتباط حقيقي مع القاعدة وبن لادن والارهاب برمته؟! وماذا لو اعترف بذلك اعترافا لا لبس فيه ولا شك وقال نعم أنا من أعضاء تنظيم القاعدة»؟! وقتها، يجب على القاضي الاسباني ان يطلب القبض على كل المذيعين والمذيعات في قناة الجزيرة ـ وأنا معهم أيضا ـ لأننا جميعا قد ناصرنا أحد الارهابيين وجعلناه بطلا قبل ان تظهر نتيجة المحاكمة ويتضح لنا الخيط الأبيض من الخيط.. الأسود! الزميل «علوني» له ميول «طالبانية» و«بن لادنية» وقد ظهر ذلك واضحا ـ حتى للأعمى والأطرش ـ من خلال رسائله التي كان يبثها من «كابول» خلال الحرب الأمريكية على الارهاب، ولعلنا لا ننسى جملته المشهورة التي اعتاد على ترديدها عبر رسائله وهي.. «ها هم الأطفال خلفي يلعبون كرة القدم» في اشارة الى «الصمود الطالباني» وبان القصف الأمريكي لا يؤثر في «المجاهدين المؤمنين الصالحين» مع ان الحقيقة عكس ذلك تماما، مما دفع القيادة الأمريكية لقصف مقر القناة بصاروخ دمرها عن بكرة.. أبيها! لكن.. لأنه كان «متعاطفا» ـ حتى لا نقول مؤيدا للطغمة الحاكمة ومعها بن لادن في أفغانستان ـ فقد قال ما قال، وفعل.. ما فعل! حتى أثناء اللقاء الذي أجراه معه أحد زملائه في قناة الجزيرة عقب عودته إلى الدوحة ـ بعد سقوط كابول ـ لم يستطع أن يغالب دموعه لدرجة دفعت بزميله أن يسأله قائلا.. «مازلت تفتقد أفغانستان واشتقت اليها.. أليس كذلك»؟ فجاء جوابه.. بالايجاب! «علوني» مواطن عربي سوري ضاقت به أرض بلاده وعجز ان يفتح فمه فيها فغادرها ـ مثل غيره ـ الى أرض الله الواسعة محملا بالقهر والفقر والبحث عن لقمة العيش وحرية المعتقد التي تليها بعد أن تشبع البطن، فكان أن حط الرحال في اسبانيا وارتاحت معدته وبالتالي نفسيته فاتصل بكل زملائه العرب من أهل اللحى الذين فروا من بلادهم للسبب ذلك، وكما جاء في لائحة اتهام القاضي الاسباني فان علاقة «تيسير علوني» بكل عناصر الحركات الإسلامية امتدت من بلجيكا إلى بريطانيا، ومن الدانمرك الى السويد، ومن أفغانستان الى.. الدوحة!! سقطت دموع «علوني» يوم سقوط «كابول وطالبان»، ولو كان شخصا سويا لفرح وصفق و«طق اصبع» لتحرير الشعب الأفغاني المسكين ولأن الأطفال الأفغان ـ ذكورا واناثا ـ ذهبوا الى المدارس وبان المرأة الأفغانية ذهبت إلى عملها حتى تعيل أطفالها اليتامى ولا تضطر لممارسة الدعارة لكي تغمس بثمنها لقمة العيش، لكنه لم يقبل ذلك، بل اعتبر نفسه «أبورغال» لأن بن لادن هو.. «أبرهة الجديد»، وما صواريخ وطائرات وقنابل الولايات المتحدة الأمريكية إلا «الطير الأبابيل» التي سوف تسحق أعداء الإسلام.. الجدد!!
__________________

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله





 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م