سبحان الله
لا أعرف كيف استطاعت عقول بعض الناس أن تجمع بين الإرهابيين البريطانيين و الإسماعيليين والشيعة وأشباه الخوارج .
إذ أن لكل منهم حالة خاصة . وظروف خاصة .
إذ يجب التعامل مع الكل حسب ظروفه
و كأن الجميع قد نسي القاعدة الفقهية ( تقدير المفاسد و المصالح )
وليتق الله من وصف أشباه الخوارج ( بالمجاهدين )
ومقولة ( آلاف المجاهدين المعتقلين من أفغانستان والشيشان والبوسنة )
ليست سوى كِذبه وقائلها يعرف ذلك ويعرف أن الكثير منهم يعيشون بيننا معززين مكرمين وهذا أكبر رد عليه 
وما أمر الأمير نايف حفظه الله (بالعفو) عن من سلم نفسه من ( أشباه الخوارج ) إذا لم يكن قد شارك في جريمة إلا رد آخر عليه
آخر تعديل بواسطة مساهم ، 27-11-2003 الساعة 07:09 PM.
|