الرئيس التركي أحمد نجدت سيزر (يمين) ونظيره السوري بشار الأسد أثناء مراسم الإستقبال الرسمية في قصر الكانكايا في العاصمة التركية أنقرة تحت تساقط الثلج يوم الثلاثاء السادس من ياناير 2004, وتعتبر هذه الزيارة هي الأولى على الإطلاق بعد سقوط الدولة العثمانية, وهذه الزيارة محاولة لتقوية الروابط بين الدولتين وخاصة سوريا التي تحاول الولايات المتحد عزلها عن المجتمع الدولي بإتهامات مزعومة بإمتلاك أسلحة الدمار الشامل
هذا تعليقهم.... فما تعليقكم على هذه الزيارة فهل يحاول بشار ان يستفيد من مقولة " انا وابن عمي على الغريب" لتصبح انا وجاري على امريكا!!!!!