مع كل ما آخذه
على من أسمى نفسه ( حزب الله )
ومع إيماني العميق بأن ما أخذ بالقوة لن يعود إلا بالقوة
فإنني أنتهز هذه المناسبة
لأبارك للإخوة في لبنان العزيز عودة أبنائهم إلى ديارهم
عادوا إليها بشموخ وكبرياء .. رافعي الرؤوس
عادوا وخلفوا لليهود المحتلين الغزاه الخزي والعار والحسرة والندم
وأتمنى أن تكون كل أيامنا فرحاً وسرورا
تحياتي