من ثرى القدس منتلك الروابي
اسمع طفلاًًًً صغيراًًً شاحب الون ينادي
يارفاقي زودوني كل مايؤذثي الاعادي
طوقو خصري النحيل برصاصاًًًًًوعتادي
انامعدت اطيق ان ارى الاقصى اسير
وضلام الكفر اضحى في ازديادي
طوقو خصري وقولوا حينما تدعوني امي
انني رحت بعيداًًًًً قاصداًًدارالميعادي
ونصحوهاحين تبكي انني مازلت حياً
وماندمت على جهادي
طفل فلسطيني