وزأر الأسد أسامة من فوق الجبال .

[اش بك ياشيخ]

من مدلولات رساله اليوم :


على مستوى القاعده ومؤيديها : ( لن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا)
======================
* القائد بصحه جيده , في مكان امن , غير معزول عن ما يجري في العالم .
* أجاد الشيخ في السياسه كما اجاد في الحرب .


أوروبا : (فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون )
=====
* أستثمار انتصارات مدريد بطريقه سياسيه .
* أستثمار الخوف في المجتمع المدني الاوروبي ( مثال : 73% من البريطانيين يترقبون ضربه وشيكه )
* رمي الكره في الملعب الاوروبي وتحميل ساسه اوروبا مسؤوليه سفك دماء شعوبهم .

أمريكا : (اذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير )
=====
* عدم مخاطبتها يعني الكثير ( فلا يمكن مخاطبه الجسد الميت كما أسلف المقريزي )
* الاستمرار في محاولات عزل أمريكا .
* الانتقام للشيخ أحمد ياسين من أمريكا ( هذه الدلاله مهمه جدا ساتي على ذكرها لاحقا )

أسلاميا : (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
=====
* سمع الملايين درسا من دروس أسامه في السياسه والحرب والدين والعزه والرجوله والكرامه .
* حظي الخطاب بمباركه معظم القوى الاسلاميه في العالم المختلفه مع القاعده في الرأي , لما حمله الخطاب من فحوى سياسيه رزينه والجنوح للسلم اذا ما جنح الطرف الاخر من غير افراط ولا تفريط .
* كسبت القاعده مؤيدون جدد وسحبت البساط من تحت أرجل علماء السلاطين .

عسكريا : ( و قاتلوا المشركين كافه كما يقاتلونكم كافه )
======
* نحن أهل الحرب , قالها اسامه .
* خطاب الظواهري الاخير اشار الى سرايا اوروبا .
* تنفيذ هجمات بحجم غزوه مدريد ليس صعبا .