مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 10-06-2004, 12:58 AM
اش بك ياشيخ اش بك ياشيخ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الكويت بلاد العرب
المشاركات: 899
إفتراضي

هذا كلام أحد الشيعة بعد أن هداه الله للأسلام

أبعد هذا تقولون إنه إمامكم , فلو كان ليس إمامكم ...ماذا قلتم عنه ؟

فقد أورد روايات في أمير :المؤمنين هذه بعضها
عن أبي عبد الله قال أتى عمر بأمرأة قد تعطفت
برجل من الأنصار كانت تـهواه، فأخذت بيضة وصبت
البياض على ثيابـها وبين فخذيها فقام علي فنظر بين
فخذيها فاتـهمها) (بحار الأنوار (40/303).
ونحن نتساءل هل ينظر أمير المؤمنين بين فخذي امرأة أجنبية؟
وهل يعقل أن ينقل الإمام الصادق هذا الخبر؟ وهل يقول هذا الكلام
رجل أحب أهل البيت؟
وعن أبي عبد الله قال: قامت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين
وهو على المنبر فقالت: هذا قاتل الأحبة، فنظر إليها وقال لها:
(يا سلفع يا جريئة يا بذيّة يا مذكرّة يا التي لا تحيض
كما تحيض النساء يا التي علي منها شيء بين مدلى) (البحار 41/293).
فهل يتلفظ أمير المؤمنين بمثل هذا الكلام البذئ؟
هل يخاطب امرأة بقوله يا التي علي منها شيء بين مدلى؟
مثل هذا الكلام الباطل؟وهل ينقل الصادق
لو كانت هذه الروايات في كتب أهل السنة لأقمنا الدنيا ولم نقعدها،
ولفضحناهم شر فضيحة، ولكن في كتبنا نحن الشيعة!

- وروى الطبرسي في الاحتجاج أيضاً كيف أن عمر
ومن والحبل في عنقهمعه اقتادوا أمير المؤمنين
وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر ثم نادى
بقوله: ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني!!
ونحن نسأل يا ترى أكان أمير المؤمنين جباناً إلى هذا الحد؟
فهل كانت هذه أوصاف أمير ؟؟المؤمنين
الطعن في فاطمة عليها السلام


نكتفي بـهذا القدر لننتقل إلى روايات تتعلق بفاطمة سلام الله عليها.
روى أبو جعفر الكليني في أصول الكافي أن فاطمة أخذت بتلابيب عمر إليها،
وفي كتاب سليم بن قيس (أنـها سلام الله عليها تقدمت
إلى أبي بكر وعمر في قضية فدك وتشاجرت معهما،
وتكلمت في وسط الناس وصاحت وجمع الناس إليها) (253).
فهل كانت عرمة حتى تفعل هذا؟

ونكتفي بـهذه النصوص حرصاً على عدم الإطالة،
وكانت الرغبة أن ننقل ما ورد من نصوص بحق كل واحد من الأئمة عليهم السلام،
ثم عدلنا عن ذلك إلى الاكتفاء بخمس روايات وردت بحق كل واحد،
ثم رأينا أن الأمر أيضاً يطول إذ نقلنا خمس روايات وردت
بحق النبي صلوات الله عليه وخمساً أخرى بحق أمير المؤمنين
وخمساً أخرى بحق فاطمة سلام الله عليها فاستغفرق ذلك صفحات عديدة،
لذلك سنحاول أن نختصر أكثر حتى نطلع على خفايا أكثر.


وعلي وفاطمة والحسين عليهمالطعن في رسول الله السلام


نقل الكليني في الأصول من الكافي: أن جبريل نزل على محمّد صلى الله عليه وآله
فقال له: يا محمّد إن الله يبشرك بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتك من بعدك
فقال: يا جبريل وعلى ربي السلام، لا حاجة لي في مولود يولد من فاطمة،
تقتله أمتي من بعدي، فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك: يا جبريل وعلى ربي السلام،
لا حاجة لي في مولود تقتله أمتي من بعدي. فعرج ثم هبط
فقال مثل ذلك: يا جبريل وعلى ربي السلام لا حاجة لي في مولود
تقتله أمتي من بعدي. فعرج جبريل إلى السماء ثم هبط
فقال: يا محمّد إن ربك يقرئك السلام ويبشرك بأنه جاعل
في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فقال: إني رضيت،
ثم أرسل إلى فاطمة أن الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله أمتي من بعدي،
فأرسلت إليه أن لا حاجة لي في مولود تقتله أمتك من بعدك،
وأرسل إليها إن الله عز وجل جعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية،
فأرسلت إليه إني رضيت، فحملته كرهاً .. ووضعته كرهاً
ولم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى،
كان يؤتى بالنبي صلى الله عليه وآله فيضع إبـهامه في فيه فيمص
ما يكفيه اليومين والثلاثة).
ولست أدري هل كان رسول الله صلى الله عليه وآله يرد أمراً بشره الله به؟
وهل كانت الزهراء سلام الله عليها ترد أمراً قد قضاه الله
وأراد تبشيرها به فتقول: (لا حاجة لي به)؟.
وهل حملت بالحملين وهي كارهة له ووضعته وهي كارهة له؟
وهل امتنعت عن ارضاعه حتى كان يؤتى بالنبي صلوات الله عليه
ليرضعه من إبـهامه ما يكفيه اليومين والثلاثة؟
إن سيدنا ومولانا الحسين الشهيد سلام الله عليه
أجل وأعظم من أن يقال بحقه مثل هذا الكلام،
وهو أجل وأعظم من أن تكره أمه حمله ووضعه.
إن نساء الدنيا يتمنين أن تلد كل واحدة منهن عشرات الأولاد
مثل الإمام الحسين سلام ربي عليه، فكيف يمكن للزهراء الطاهرة
العفيفة أن تكره حمل الحسين وتكره وضعه وتمتنع عن إرضاعه؟؟


وبعد هذا كله أسمع العجب!!!
في جلسة ضمت عدداً من السادة وطلاب الحوزة العلمية
تحدث الإمام الخوئي فيها عن موضوعات شتى ثم ختم كلامه بقوله:
قاتل الله الكفرة. قلنا: من هم؟ قال: النواصب -أهل السنة-
يسبون الحسين صلوات الله عليه بل يسبون أهل البيت!!.
ماذا أقول للإمام الخوئي؟!

الطعن في علي مرة أخرى


لما زوج أمير المؤمنين إبنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب،
نقل أبو جعفر الكليني عن أبي عبد الله عن ذلك
الزواج:أنه قال (إن ذلك فرج غصبناه!!!) (فروع الكافي 2/141).
ونسأل قائل هذا الكلام: هل تزوج عمر أم كلثوم زواجاً
شرعياً أم اغتصبها غصباً؟ إن الكلام المنسوب إلى الصادق
واضح المعنى، فهل يقول أبو عبد الله مثل هذا الكلام الباطل
؟عن ابنة المرتضى
ثم لو كان عمر اغتصب أم كلثوم فكيف رضي أبوها
أسد الله وذو الفقار وفتى قريش بذلك؟!.
عندما نقرأ في الروضة من الكافي (8/101)، في حديث أبي بصير
مع المرأة التي جاءت إلى أبي عبد الله تسأل عن (أبي بكر وعمر)
فقال لها: توليهما، قالت: فأقول لربي إذا لقيته أنك أمرتني بولايتهما؟ قال: نعم.
فهل الذي يأمر بتولي عمر نتهمه بأنه اغتصب امرأة من أهل البيت؟؟
لما سألت الإمام الخوئي عن قول أبي عبد الله للمرأة
بتولي أبي بكر وعمر، قال: إنما قال لها ذلك تقية!!.
وأقول للإمام الخوئي: إن المرأة كانت من شيعة أهل البيت،
فما كان هناكوأبو بصير من أصحاب الصادق
موجب للقول بالتقية لو كان ذلك صحيحاً، فالحق
إن هذا التبرير الذي قال به أبو القاسم الخوئي غير صحيح.

آخر تعديل بواسطة اش بك ياشيخ ، 10-06-2004 الساعة 01:04 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م