ماذا حدث للمقرن فى المستشفى
يقول أحد محبى المقرن ما هو آت
===============================================
هذا ما سمعت والله الذي لا إله غيره من أحد أقرباء الشهيد بإذن الله عبدالعزيز المقرن .
يقول أن الشهيد ــ إن شاء الله ــ نقل إلى ثلاث مستشفيات وذلك بسبب ما حدث له من كرامة من انتشار رائحة المسك في ثلاجة المستشفى فكلما انتشرت الرائحة أُخذ إلى مستشفى آخر وذلك تسبب من استغراب الناس الذين كانوا يترددون على المستشفى ويشتموا رائحة المسك التي ملأ ثلاجة الموتى .
ويقول نقلاً عن والدة الشهيد التي كانت قلقة على مصير ابنها حيث أنه قتل وكان في ظنها أنه مات على غير الحق وذلك لما تسمع في وسائل الإعلام السلولية وعند زيارتها له في ثلاجة الموتى رأت الشيء العجاب حيث رأت ابنها وهو يبتسم ورائحة المسك تفوح من جسمه وجرحه الذي لا زال ينزف وكأنه مات قبل ساعة وبقية رائحة المسك في عباءتها وعباءة بناتها باقية إلى هذا الوقت .
اللهم ألحقنا به شهداء في سبيلك مقبلين غير مدبرين والله إني حزنت على فراقه وكأني فارقت أخاً لي أو أماً أو أباً غالياً على نفسي والله إن موته نزل علي كالصاعقة اللهم تقبله وأسكنه فسيح جناتك واجعله شفيعاً لي يوم القيامة .
================================================== ======
ولما لا و قد باع أغلى مايملك لله
ولما لا وقد استثمر شبابه فى ميادين الجهاد ......
من المفارقات الغريبة أن يأتى تافه من تافهى البشر يفترى عليه بأن اعلام المجاهدين قد حسن صورته ليظهر مبتسما .. ويطلق عليه أسم ( المقرف) .... هذا الأفاك الذى لا يملك إلا أدبيات خرجت عن الأدب يتطاول على من هو منه ويقول أنه جيفة تجندل فى دمائه ....... بينما رائحة المسك تفوح من جسده الطاهر
أنظروا إلى صورة المقرن تقبله الله فى الشهداء ..... وصورة هذا النكرة وهو ملثم كالنساء ( أو على الأقل صورة قدوته التى وقع بها فى عضويته)........ لتعرفوا لما إغتاظ وتذكروا قول الله تعالى (( كزرع أخرج شطئه فاذره فاستغلظ فستوى على سوقه يعجب الزراع ليغظ بهم الكفار ))
كنت لا أريد ان أتعرض له لكن طفح الكيل من بذائته و سفالته مع أسياده المجاهدين وسلم منه بوش وأجناده ......حتى لم يسلم منه ابن لادن الذى شهد له القاصى و الدانى .. عدوه وصديقه ..... انظروا إلى هذا ( العواجى ) وهو يتكلم عنه فى أحد لقاءاته فى الفضائيات بعد بيانه الأخير ما استطاع إلا أن يثنى عليه رضى الله عنه وأعطاه ما يتمنى من الشهادة أو درجتها
بينما المقرن يغبر قدمه فى تراب المعارك و تزن أذنه من طلقات الرصاص كان هذا الملثم الناعم ( كما يتضح من توقيعه) يبول فى سرواله ولما كبر ما وجد إلا سب المجاهدين ويمدح أسياده الحكام ..
أقول له وفر على نفسك التعب أمام الشاشات و استثمر كذبك وإفكك هذا أمام أبواب ودعك من سب اسيادك لأنك لن تجنى إلا نجس الدنيا ورجس الأخرة
|