اليوم جاء دورك يا أسامه بن لكن
رغم مراقبة أعداء الله ومتابعتهم وتحريهيم لأسامة بن لكن
من يوم ضرب البرجين ..
ورغم .. ورغم .. ورغم ..
إلى الآن وفي حد زعم أئمة الكفر والضلال وعلى رأسهم أمريكا وبريطانيا
لم يجدوا أسامة بن لكن ولم يعرفوا مكانه !!
هل يعقل هذا ؟
هذا لا يعقل أبداً ..
إذن لماذا لم يعترفوا أنهم يعرفون مكانه ؟
ولماذا لم يعترفوا أنهم يعرفون ماذا يأكل ؟ وماذا يشرب ؟ - وربما هيئوا له هذا !! ..
ولماذا لم يعترفوا أنهم .. وأنهم .. وأنهم .. ؟ ..
لأن أسامة بن لكن مازال إلى الآن ورقة رابحة
لأعداء الله من يهود ونصارى ومجوس و و و و
خاصة أمريكا وبريطانيا !! ..
فما من تصريح ينزل له إلا وتجده ينال من الإسلام .. وينال من المسلمين .. - إلا ماشاء الله لأغراض معينه - ..
وينال من بلاد التوحيد والسنة ..
وينال من علماء السنة .. ورثة الأنبياء ..
وينال من ولاة الأمر في دولة التوحيد ..
فكيف يقبضون عليه وهو يعتبر من كبار العملاء لليهودية والنصرانية
- شعر أو لم يشعر - !! ..
وتصريحاته وأهدافه موجهة للإسلام والمسلمين ..
فيا أمريكا جاء يوم ابن لكن للقبض عليه وتسليمه ليد العدالة في دولة التوحيد والسنة دولة الحرمين ليحاكم في محاكمها الشرعية ..
فقد بان وظهر لكل ذي عينين أن المتابعات طالت وفي حد زعمكم تصريحاً أو تلميحاً - ولو بلسان الحال - أنكم لا تعرفون أين هو .. ومن أين تخرج تصريحاته .. وكيف تحصل عليها قناة الحقد والغل والفتن قناة الجزيرة !! ..
فقد جاء يوم القبض عليه وتسليمه ..
وهذه نهاية كل فتان داعية للتكفير والتفجير والتخريب والتدمير والإرهاب وسفك الدماء ..
ومعلوم أنه لا تقوم قائمة للخوراج أبداً ..
( كلما خرج قرن قطع )
{ ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون }
و
،،،،،،،،،،،،،،،، الله البادي ،،،،،،،،،،،،،،،،
ثم ،،، مجد ،،، وعز ،،،، السعودية ،،، بلادي
قلــــــــــم المنتـــــــــدي
|