المخابرات الليبية خططت لاغتيال ولي العهد السعودي

[الثائرالافريقي الحر]

مما سبق وأسرده المدعو (غيث) اتضح لنا أن ماكان يكتبه ويتسلى به هؤلاء الاطفال أصبح وبالا عليهم وهذا هو حالهم ....ومما سبق بات واضحا للجميع ان تلك المهاترات والخدع والتلفيقات التي نسبت لليبيا انها محاوله لبث الفرقه بين السعوديه وليبيا وكما توقعنا قام بتلفيقها وتحويرها من يسعون لذلك وبات واضحا ان الاموال التى تم تحويلها من ليبيا انما هي لصالح جمعية الدعوه الاسلاميه وهى تابعه لاحدى المراكز الجهاديه التى تدعمها ليبيا بفضل الله ولكن الحاقدين قاموا بتلفيقها على انها مؤامره لاغتيال( الفقير التعوسي )... وكما ذكرت سابقا ..يحسبون كل صيحة عليهم .. ومما لاشك فيه ان امريكا وحلفائها يعتبرون أي دعم للاسلام انما هودعم للارهاب ويضعون ليبيا في مقدمتها لان السعوديه أصبحت ملاذا آمنا لهم ووكرمن أوكارهم وتحكموا حتى بدين التعوسيين منذ بداية حرب الخليج .حيث قام شوارسكوف بتحديد موعد بداية شهر رمضان وموعدالعيد ولم يستطيعوا الاعتراض على ماحدده لهم رسولهم (شوارزكوف)آنذاك..واللبيب يفهم من اشاره.دام الفاتح العظيم ودامت افريقيا حرة أبيه بسواعد رجالها والى الامام.