مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-03-2005, 11:47 PM
الحافي الحافي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
الإقامة: أطهر أرض و (أنجس) شعب
المشاركات: 639
إفتراضي يا أكابر العلماء , إمرأة ستؤم المسلمين في صلاة الجمعة

في يوم الجمعة 18 مارس ستؤم الدكتورة أمينة ودود صلاة الجمعة في مدينة نيويورك وسيكون المأمومين من الرجال والنساء المختلطين الحابل بالنابل!!
والدكتورة هي مؤلفة كتاب "القرآن والنساء: قراءة جديدة للنص القرأني من وجهة نظر المرأة"
وتقول الدكتورة "العلامة" أنه لا يوجد مانع شرعي من إمامة المرأة للرجال وأن النساء المسلمات ينبغي عليهن الثورة على العادات البالية

أيها الأخوة إن مشروع الإسلام الأمريكي شغال على أشده.

هذا نص الخبر ولمن أراد الإستزادة فهذه هي الوصلة:

http://www.muslimwakeup.com/events/...ay_prayer_l.php

On Friday, March 18, 2005, Dr. Amina Wadud, professor of Islamic studies at Virginia Commonwealth University, will be the first woman to lead a public, mixed-gender Friday prayer. She will also deliver the Friday sermon. Dr. Wadud, the author of the groundbreaking book Qur'an and Woman: Rereading the Sacred Text from a Woman's Perspective, is an esteemed scholar of Islam who affirms the right of Muslim women to be prayer leaders. It is a generally held view in the Muslim world and in the American Muslim community that women cannot lead mixed-gender prayer. This custom is pervasive and goes unchallenged. Research from the Qur'an and the customs of Prophet Muhammad demonstrate that there is no prohibition precluding women from leading mixed-gender prayer and, further, that Prophet Muhammad approved the practice of women leading mixed-gender prayer. Over the centuries, Muslim women have lost their place as intellectual and spiritual leaders.

--------------------------------------------------------------------------------
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .


ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م