أخي الكريم علي ، لا أستطيع تصنيف الخبر الأخير على أنه طريف أو غريب.
فمقتل أم على يد ولدها ، أياً كانت الجنسية أو الدين ، يظل خبراً محزناً يدل على الحال المتردي الذي وصلت إليه الإنسانية.
و كذلك لا أستطيع إعتباره غريباً ، لأنه لا جريمة مهما كانت بشاعتها غريبة على يهودي.
شكراً لك أخي على نقل الأخبار