سمعت خبر يثير الثورة فى النفس ، يجعل الأنسان السوى يخرج عن حلمه، و يغضب و يثور غضبه و لا يهدأ حتى يحطم تلك الأصنام ،و يلومون من حارب تلك الحكومات الخائنة بالسلاح و النار ، والله لو هناك عدل من العاذلين ما عذلونا على اغتيال تلك الكلاب
لقد قامت الحكومة المصرية الخائنة الكافرة بتوقيع العقود و المواثيق مع عصابة يهود لتوريد الغاز الطبيعى المصرى لهم
ويدعون أنهم يناصرون الفلسطينين على يهود
أصبح صدقهم كذب و كذبهم صدق
و الغريب أنه مازال هناك من يتعامل مع هؤلاء الكلاب على أنهم مسلمين
الصبر دواء لنا فكلما أزادت الدلجة الحالكة اقترب الفجر