أخي الكريم إذا أردت أن تطاع فأمر بماهو مستطاع
وقضية التصديق بأن محمد عمر هو شخص يستحق المبايعة أمر يثير الشفقة.... فماضيه بالإجرام معروف من قتل لباقي الفرق ومن الإتجار بالمخدرات ومن تشويه سمعة الدين....
ألست معي؟
فكيف تبايعه الآن هو والمجموعة المكروهة من قبل البشر كلهم مسلمهم وكافرهم؟
وأعني بذلك الارهابيين الباقين؟
عزيزي الإسلام يحب السلام
أما التعصب الزائد والتشدد والتكفير والقتل فهذه أمور حاشا الإسلام أن تكون فيه..
فارجع الى رشدك وفكر هل الاسلام ينصحنا بمبايعة هؤلاء...
القتلة
وانظر الى مصادر دخلهم لتقنع!
|