كوبرا هداه الله
لم يعيش مجتمع حياة ترف الا في هذا القرن المتأخر
واما في القرون السابقة فكانت حياة الكفاف هي الغنى
وارك اسرفت في تجريم الفقير والمحتاج
وهذا زلل كبير فقد عاش المصطفى عليه السلام زاهدا في الدنيا وقد كان يربط الحجر على بطنه من الجوع
وقد كان ينام على الحصير
وقد لبس عمر ابن الخطاب الثوب المرقع
في الى هذه الدرجة انت متألم ؟؟؟؟
اتعيبني ان اجدادي كانوا فقراء؟ فقد سبقهم بذلك الصحابة الكرام رضي الله عنهم
ثم حتى ولو سلمنا جدلا انه عيبا؟ ما علاقتنا نحن الابناء بذلك؟
قمة السفه !!! والحقد الاعمى
موتوا بغيظكم ايها الحاقدون فقد جمع الله لنا شرف الدين بالمقدسات وخدمتها
وشرف الدنيا بالثروات وصير الاخرين خدما لنا
|