شيخنا ووالدنا الغالي أسامة بن لادن هنيئاً لك حسنات الأغبياء الذين يطعنون فيك ليل نهار
فيكفيك فخراً أن مثل هؤلاء الذين يسبحون بحمد عملاء أمريكا هم من يطعنون فيك..الله أكبر.
__________________
قررت الرحيل من هنا ونصرة المجاهدين بدعواتي لهم في كل سجدة
وأخيراً وداعاً إخوتي ولكم دعواتي(.
|