أعود إليكم إخوتي محملة بكل أنواع الشوق و الحنين و الأماني الطيبة بعد هذا الغياب الذي أجبرت عليه و لم أختره
لا أجد ما أقول و أنا من تخيلت أن الحروف لن تخونني و تتركني وحيدة أواجه شوقي و لهفتي عليكم إخوتي الأخبة
لا تحضرني الآن غير أمنية واحدة و هي أن لا يطول غيابي عنكم من جديد
و أرجو لكم جميعا و لكل الأمة الإسلامية رمضانا مباركا و صياما مقبولا و ذنبا مغفورا و السلام خير ختام