عنودنا الرائعة
لا بد انني ايظت جرحا كان يحاول ان يغفو على صفحات العمر....
شكرا لابداعك... واشاركك السؤال مجدداً
فمن هو
وأي حنينٍ جارفٍ يقودنا اليه
واليه اقوول
يمر بنا العمر كأنه ثواني
هكذا لحظات السعادة لا تدوم
ستظل في ريع العمر...
برغم صراعي للحقيقة
وسيظل السؤال قائما وحائرا مادام هناك نزف قلم واهات خواطر تبحث عن حضن دافيء
__________________
سيدي البعيد جداً من موقعي,,
القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم
هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود
أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني
النتيجة واحدة يا سيدي
فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي
فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي
|