إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
علاقة إيران مع الفلسطينيين بدأت بسقوط الشاه وتولي الملالي الحكم في إيران
ومنذ ذلك الحين قامت علاقة ( يصفها البعض ) بالوطيدة
حتى أن إيران جعلت من سفارة إسرائيل سفارة للفلسطينيين
إلى هنا والأمر جد رائع وجميل ولا غبار عليه
ولكن الذي لا يعرفه الآخرون أن علاقة إيران مع الفلسطينيين ،قامت على أنقاض علاقة الشاه مع إسرائيل ومن ورائها أمريكا
ولهذا فإن أساس العلاقة الحقيقي هو ( كره ) الولايات المتحدة الأمريكية ( الظاهر ) فقط
وليس حبا في الفلسطينيين أو في غيرهم ،
ولكنها ( لعبة ) المصالح التي تلعبها ( بإتقان ) إيران في علاقاتها الدولية
وما نشهده اليوم من رعاية لحركة حماس ودعم ( بالصوت والخطب ) لها ، مرده أن أمريكا لا تريد حماس ، والمثل العامي يقول ( عدو عدوي صاحبي ) وإيران تعمل تحت هذا الباب وتسير عليه ، فهي تظهر أنها دائما ضد إيران مع أن الحقيقة عكس ذلك تماما ، وقد ورد في المقال أعلاه ما يؤكد هذا الأمر
|
الأخ الوافى من فى عالم اليوم لا يلعب لعبة المصالح و لماذا نستكثرها على حماس
و لماذا تحاسبون حماس على المبادئ الان و لانجد فى عالمنا من له مبدا من الأساس
فعل العرب و الخليجيين الأفاعيل بأستقدامهم كل جيوش الأرض الى جزيرة العرب
أين كانت المبادئ أم أن هناك عدو عدوى عدوى و هنا لهم العذر
و أعتقد أن مشاركتك ليست فى صلب الموضوع فما يهمنا هنا أخى
هو الدعوة لمساعدة الفلسطينيين بكافة الوسائل لكنها سيرة الأيرانيين و ليس الشيعة
تسبب الحساسية الشديدة للبعض شفاهم الله
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
وبالعودة إلى أوضاع حماس ومبادئها التي قامت عليها أقول
كتبت منذ فوز حماس في الإنتخابات السابقة أنها وقعت في مأزق لم تحسب حسابه عندما دخلت الإنتخابات ،
|
أتق الله يا أخى فالمأزق و قعت فيه الحكومات العربية بمعاداتها لكل ماهو أسلامى
وقد نوه الى ذلك أسماعيل هنية بمجرد الأعلان عن فوز حماس فى الأنتخابات
فلا تقلب الحقائق يا أخى فالأمور واضحه وضوح الشمس
و العجب كل العجب أن نكون فى صف اليهود على أخواننا و الأشد عجبا أن يكون علانية .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
ففوزها في الداخل لا يعني أن الطريق ممهد لها في كل الإتجاهات ، وكان لزانا عليها أن تحسب لكل أمر حسابه ، وهذا يعني أن ( الخطب ) لا تكفي لسد جوع الفلسطينيين الذين يعتمدون بعد الله على المعونات الخارجية ، والسلطة الفلسطينية منذ إنشائها تعتمد إعتمادا كليا على الدعم الخارجي لها ، وبعد أن فازت حماس ترقب العالم ماذا ستقول حتى يبني موقفه على ذلك ، وللأسف لم تستطع حماس أن تلعب الدور السياسي الذي يمكنها من قيادة الفلسطينيين إلى بر الأمان في العواصف الهوجاء من الأمواج المتلاطمة حولها ، وكأني بها قد وقعت في ما لم تكن تحسب حسابه منذ البداية
فهي راهنت على الدول العربية والإسلامية ، وهذا رهان رائع
|
بالله عليك ماهى الروعه فى ذلك
تحدثنا عن ماهو اللازم على حماس و تتوسد مقعد الناصح و أنا لا أعنيك و لكن الواضح
أن ما تتكلم به هو سياسة أتفقت عليها حكومات العرب الدائره فى الفلك الأمريكى
جيد ....، كلمتنا عن ماهو اللازم على حماس كلمنا أيضا بالمقابل
عن ماهو اللازم على حكوماتنا العربية
حيال جوعى غزه أخواننا فى الدين و الذى لا ناقه لهم و لا جمل فى هذا الأشكال
أجزم أنك لن تفعل
أما عن الدور السياسى لحماس الا تشاركنى الرأى أنه من الخطأ تقييمه الان
و لى عودة للجزء الهام الباقى من مشاركتك
فالكلام فيه كثير