ما فتئنا نحذر من الانخداع بخطابات الشيعة الصفويون الحاقدون الفرس ومن استغلالهم لتفكك المسلمين والمحن التى اصابتهم
فقد استغل المجوس ذلك لمحاولة البروز باسم المدافعين عن الاسلام والمعادين للكفر
والحقيقة انهم هم العدو وهم الكفر على الواقع
فخطاباتهم ضد الغرب وافعالهم ضد الاسلام اولئك هم الرافضة
ومع محاولتة تلك الا ان الحقيقة تأبي الا الظهور فما يعيشه العالم الان من التقارب والتقدم كفيل بكشف الحقائق
فهذا خامئني واحمدى نجاد وباقي عصابة الزنادقة الذين يدعون بالويل والثبور على امريكا واسرائيل وانه سيزيلها من الوجود
بقدرة قادر يطلب مهندسين وعلماء صهاينة-اخوانة في الغدر والدجل- لتطوير في طهران
لا اطيل اترككم مع الخبر ومع اعجاب الصهاينة بالرافضة
فهل سيبقى بعد هذا مخدوع بهؤلاء الرافضة
http://www.alhayat.com/arab_news/lev...def/story.html