إني لأعجب
إني لأعجب من حال كل فتاة منخدعة بزي الصداقة من الطرف الآخر،
ويشتدعجبي عندما تصب جلّ اهتمامها بفارسها المجهول وكأنهاتضع
اللبنات الأول لبناءعش الزوجية المكون من القش الذي أوسعته
الشمس ضرباً بأشعتها الذهبية.
وتدورفي ذهني أسئلة لاأعرف لهاجواباً ولعل صاحبة الشأن لاتبخل علي
بالاجابة:
مالدافع لهذه العلاقة،أمن أجل معرفة مايدورفي ذهن الطرف الآخر،أم
من أجل التسلية،أم من أجل أشباع الفراغ العاطفي،أومن أجل كسب زوج المستقبل(لأن الحياةالزوجية لاتستقيم إلابعلاقات وردية قبل الزواج)وهل يخفاها مصير أهل العشق الوهمي،وخاتمة فلانة العاشقة،أم
هناك دوافع أخري.
ولكِ تحياتي:وليد
|