لقد عدتُ لتوّي من مؤتمر مسجد أهل القرآن والسنة حيث التقيت بالشيخ الفاضل سليم بن عيد الهلالي -حفظه الله- أحد أبرز طلاّب العلامة الالباني -رحمه الله-.
وكان مما سألته: هل يصلح تصحيح الحافظ ابن حجر لإسنادٍ ما في "فتح الباري" وسيلةً لتوثيق رجاله؟
فأجاب -حفظه الله-: يصلح للاستئناس. أهـ.
أقول: الاستئناس لا يكون إلا بعد إثبات المراد. وأنتم لم تثبتوا أن مالكاً ثقة أصلاً، فكيف تستأنسون لذلك بكلام ابن حجر ؟!!!!!!!!
|