الله سبحانه و تعالى خلق آدم عليه السلام ثم خلق حواء و هما مكملان لبعضهما
والمعادلة هذه مفهومة ...... معادلتي انا....
إن شاء الله بعد عمر طويل يذكرك التاريخ بهذا، و تكرمين
وجود المراة ووجود الرجل ...
وماذا وظيفة المراة في حياة الرجل
هل المراة نقطة سوداء ...
ام انها صفحة نقية بيضاء .....
بل هي صفحة نقية بيضاء لولاها لما وجد الرجل الذي لولاه لما وجدت المرأة، فهما مكملان لبعضهما لا يفترقان فحيثما وجد الرجل وجب وجود المرأة
لما لا نطبق قاعده المساواة في حياتنا .... المستمدة من الشريعة الاسلامية
لما لا نطبق قول النساء شقائق الرجال .....
هل العادات والتقاليد هي المسيطرة ام الدين .......
هنا أيضا أنا معك،و لكن الله عز و جل قال ليس الذكر كالأنثى، إذا لا سبيل للمساواة إلا في ما حدده الشرع من حقوق و واجبات، فالرجل له وظيفته التي خلق لها كما هو الشيء للمرأة، و كل مكمل الآخر
و النساء هن بالفعل شقائق الرجال، و لكن في حدود الله