**************** 2- مسألة التوسل *******************
الجيل الأول : ابن تيمية
لم يجعله مشركا بل لم يخالف في انها مسألة فقهية
الجيل الثاني : بن عبدالوهاب
كذلك لم يجعل المتوسل شركا ولكنه آثار كثير من الشبهات في مقام الخالق والمخلوق ,وأظهر كثير من الاشكالات
الجيل الثالث جيل الغطط الجهلاء والذي كانوا ( فيما يقال ) يعتقدوا ان جميع الناس مشركين الا اهل نجد فلما دخلوا الحجاز تعجبوا عندما سمعوا الاذان

و قد كفروا من يزور القبور ويتوسل بالصالحين
الجيل الرابع ابن باز كفروا المتوسلين باعتبارهم مشركين

ولم يعتبروها من الامور الفقهية وهم حاولوا ان يقحيموها في العقيدة
الجيل الخامس الجيل الحالي اتبعوا مشايخهم وجعلوا من يتوسل مشركا مثل اليهود والنصارى والمشركين اذا لم يكونوا شرا منهم