ياخى الانصارى بارك الله فيك لقد انترظنا من الفقيه ان يتحدث عن امر سبتمبر وحقوق الانسان والحركه الكبرى بقيادة المناضل وليد الطلاسى فلم يتحدث واعتقد فى نفسه انه قوه كبرى بينما تناسى هداه الله انه مجرد لاجىء فى بريطانيا
واليوم كما ترى انتهى امر الفقيه واقفل ملفه نهائيا لان الاحداث والتطورات السياسيه الحاليه والقادمه اكبر من الفقيه واكبر بكثير من ان يذكر فيها اسم او موقف للفقيه
وهذا خطاء استراتيجى لم يفهمه الفقيه فلو انه تحدث عن حركة حقوق الانسان بدول الخليج مبكرا لوجد بريطانيا تخضع لها وهى راغمه لان هذا الامر على سريه وتشديد خطير انجلو اميركى
تمنياتى للفقيه بالسلامه فى ظل تلك الاوضاع الخطيره القائمه
اما سياسيا فقد اقفل ملف الفقيه للابد
__________________
انا الليله وانا بكره وانا الموقف وانا الفكره فاى فرعون واى مكره
|