يا فيصل،
ها انت تعيد الكرة مرة أخرى بإيرادك الأسئلة البدعية فتقول:"هل تقولون ان الله في السماء بالكيفية التي ارادها؟" كأنك لم يعجبك قولنا: الله في السماء بلا تشبيه و لا كيف بناء على القاعدة التي ذكرهاالأخ رائف و أقررناه عليها. ألهذا الحد التنطع! من اين أتيت بكلمة "كيفية" و من اين أتيت بكلمة "حقيقة". نعيد و نكرر قاعدتنا في المتشابه "أمروها بلا كيف" و هذا هو التأويل الإجمالي. يا هذا اعلم أن:
العجز عن درك الإدراك إدراك
............. و البحث عن ذاته كفر و إشراك
هلا كففت عن حديث الكيفية هذا.
و لا حول و لا قوة إلا بالله.
|