ايها الاخوان السلام عليكم
اسمحوا لي بمداخلة يسيرة
ان اهل الباطل يتمسكون بادنى قشه لنصرة ما هم عليه من الباطل ، ألا ترونهم عيانا يتركون الاف النصوص الشرعية المنبثة في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم (ومن يدع مع الله الها اخر لا برهان له به فانما حسابه عند ربه انه لا يفلح الكافرون) وقوله تعالى (وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله احدا) وغير ذلك من النصوص المبثوثة في كتاب الله ، وبطون كتب الاحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
يتركون الصحيحين والسنن الأربع وموطأ مالك ومسند الامام احمد وغيرها من كتب المتقدمين ويتمسكون بحديث () رواه المتقدمون () لأصول الدين ولما استقرت عليه الشريعة ، (***********) ،
ألا يعلم هؤلاء أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة على القبور في مرض وفاته وأثناء خروج روحه دلالة على عظم الأمر وخطورته ،
أليس الدعاء عبادة كما أن الصلاة عبادة ؟
أم ان الصلاة لا تجوز ودعاءهم هو الذي يجوز ؟
إذا كان هذا قصدكم فقولوها صراحة
وإذا لم يكن هذا قصدكم فبينوا لنا موقفكم مما يفعل عند قبر البدوي وابن عربي حتى نكون على بينة من عقيدتكم !
وارجو الا يتأخر الرد !
أبو دلال
abudalal11@hotmail.com
الفاروق عدله لذكر كلام استفزازي
|