كنت أتمنى أن يكون (الحذف) موضوعياً، لا على سبيل الأحوط، ولا على قاعدة (ظلم بالسوية).
وفي معرض التذكير لرفع النكير فإن (الدكتور3000) ظهر فجأة وكان همه متابعة كل ما أكتب والرد عليه، ثم اختفى فجأة كما ظهر، وحل محله (مسلم سني)، وتابع بنفس الأسلوب ونفس الطريقة ونفس المصطلحات.
ولقد بحثت عن الشتائم التي ادعى كل منهما أنني وجهتها فلم أجد، ويظهر أن البعض اعتاد الوهم والافتراء إلى درجة التصديق، أو ممن يحسب كل كلمة موجهة ضده، على نسق (يكاد المريب يقول خذوني).
أما التطوع للدفاع عن فلان أو علان من الناس، فليكن في الحق لا في الباطل.
لقد اكتفينا من التلاعب بتفسير آيات الكتاب وباستخدام الأحاديث على غير ما وردت له.
وأرجو أن يستيقظ النوّّم فقد كفانا ما نحن فيه من السبات العميق.
|