مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #10  
قديم 15-11-2006, 05:34 AM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

السلام عليكم

كالعادة أختي على رسلك تتحفيننا بمواضيعك الجميلة و المميزة

شوفي أختاه

عندما كنت طالبا و في أحد دروس التسويق marketing أخبرنا الأستاذ أن إحدى شركات ألعاب الكمبيوتر روجت إشاعة مفادها أن اللعبة التي ستصدر خلال شهر مستوحاة من برامج تدريب السي آي آيه CIA و القصص في اللعبة هي من ملفاتها و أرشيفاتها و عند صدور اللعبة حققت مبيعات تقدر بملايين الدولارات و ذلك خلال ثلاث أشهر فقط !!!

كذلك نجوم العالم عندما يحسون بأن الأضواء بدأت تخفت عنهم يسارعون لإطلاق شائعات حول حياتهم لإعادة جلب الأنظار




إقتباس:
لماذا تنتشرالإشاعات بيننا ..؟؟

هنا أقتبس رد أخي دايم، و هو لأننا هيأنا أنفسنا لاستقبالها وتصديقها

إقتباس:
من هو المسئول عن نشرها.؟؟

هنا مربط الفرس حسب رأيي
فربما يكون المعني بالأمر هو من قام بنشرها و ذلك لأغراض شخصية و فوائد قد تعود عليه منها كما أشرت أعلاه
و ربما يكون عدوا له، فيكون بنشره تلك الإشاعات يعرض محورها إلى مكاره و مخاطر و مساوئ و دافعها غالبا ما يكون الحقد و الحسد
و ما نراه في مجتمعنا و أخص منتدياتنا خير دليل
و ربما يكون ناشرها قد فعل ذلك جهلا و عن غير قصد أو فهم للواقعة و لم يتثبت في صحة ما ينشر، و مثال ذلك قصة نزول الآية الكريمة التي أوردتها أختي صمت و الله أعلم
قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسقٌ بنبأٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالةٍ فتصبحوا على ما فعلتم نادمين }

إقتباس:
هل هي استراتيجية منتهجة.؟؟

هذا يعتمد على ناشرها و غرضه من ذلك

إقتباس:
أم هواية محببة ؟؟

نعم فهناك بعض الناس هوايته نشر الأكاذيب و الإشاعات و قد يتجاوز مستوى الهواية ليصل لمستوى العمل و الإسترزاق من نشر الإشاعات و هؤلاء غالبا ما يكونون محرضين من جهات تعمل في الخفاء و غالبا ما تتمحور هذه الإشاعات حول السياسة

إقتباس:
هل تنقل لــنــا بخبث أم بحسن نــية ؟

هنا تكمن نية الناشر، و لكل إمرء ما نوى

إقتباس:
من هو المستفيد منــها ؟ ومن هو الخاسر فيها؟

غالبا ما يكون المستفيد هو صانع الإشاعةو ناشرها الأول
و الخاسر هو من تتعلق به، هذا في الدنيا،
أما في الآخرة فالعكس صحيح -إن كانت كذبا و إفتراءا- و الله أعلم

إقتباس:
بعض الإشاعات يطلقها الأشخاص على أنفسهم ؟؟هل هو ذكاء وفرصة لإستغلال الفرص؟أم نقص ليكونوا في دائرة الضوء.؟

سبق أن بينت رأيي
و إن كنت أرى أنه لا يجوز إطلاق شائعات إلا في حالة الحرب من مبدأ أن الحرب خدعة
و لا بأس بإرجاف العدو و إخافته و التأثير على معنوياته بنشرها و إن كانت أكاذيب و الله أعلم

إقتباس:
عندما ننقلها ممن نقلها لنا فهل نحن وهو سواء ؟؟

هذا مرتبط بالنية


إقتباس:
من أكثر من يستخدم الإشاعات ويروج لها؟؟

اليهود


إقتباس:
أنت ماهي طريقتك في التعامل فيما ينقل لك!

أنا شخصيا أحيانا تدخل المعلومة من أذن و تخرج من أذن و لا أعيرها أي انتباه خاصة إذا كنت متأكدا من عدم صحتها أو تفاهتها و عدم إهتمامي بها
و أحيانا أعجز مخاطبي بسؤال : هل رأيت أنت بعينيك؟
و حسب الجواب يكون رد فعلي

إقتباس:
وأخيرا كيف تتعامل مع من عرف عنه أن بضاعته هي نـــشــر الإشاعات والأقـــاويــل..؟؟

أعرف أحدهم و دوما أغيظه بقطع حديثه قائلا:
اسمع الكذب عاود الكذب

ثم أنصحه و لكن لا ينفع العقار في ما أفسده الدهر

إقتباس:
دمتم بخير

و أنت بألف خير و الله يخليكي لينا و للخيمة أنتي و أفكارك و مواضيعك الجميلة



مع أني أود إضافة أن أجمل زعموا قرأتها هي لإبن المقفع في كليلة و دمنة
__________________


و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون

قال صلى الله عليه وسلم:

ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل
ً

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً *** ترمى بحجرٍ فترمي اطيب الثمر
الموسوعة الكبرى للمواقع الإسلامية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م