2 - أن الأخت على رسلك تذكرني فيه ، و حاشاها و حاشا دين الإسلام ، بدور " رجل الدين المسيحي " الجالس في غرفة مغلقة و [ المذنبون و المخطئون] يتقاطرون عليها أمام الشباك الصغير حيث تراهم و لا يرونها ، ليعترفوا لها ...
و لكنها ( أختنا على رسلك حفظها الله ) تواسيهم و تخفف عنهم على قدر الإستطاعة بارك الله فيها و بها ،و لا تعطيهم صكوك غفران .
كل المودة .
عجبني هاد التشبيه
ومن هدا اقترح تغيير اسم الموضوع الى "قبة الشريفة لالا على رسلك " للتبرك
__________________
" Rien ne nous rend si grands qu'une grande douleur "