مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #2  
قديم 21-12-2006, 10:31 PM
amir alnur amir alnur غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2006
المشاركات: 133
إفتراضي

اغتيال 250 شخصية عراقية في اسبوع ... غيتس قلق من دور سورية وايران والصدر قد يعاود المشاركة السياسية
بغداد الحياة - 22/12/06//


افراد من الشرطة العراقية يقدمون عرضاً خلال حفلة تخريج امس. (ا ف ب)
اعرب وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس، خلال إفطار مع مجموعة من الجنود الاميركيين في بغداد، عن قلقه ازاء الدور السلبي الذي تلعبه سورية وايران، خصوصاً في العراق، وقال ان «جيران هذا البلد يجب ان يفهموا جيداً اننا سنبقى طويلاً في الخليج». في وقت كشف سفير الجامعة العربية في بغداد مختار لماني عن اغتيال 250 شخصية عراقية الاسبوع الماضي.

وشدد غيتس خلال مؤتمر صحافي، عقده بعد لقائه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على دعم واشنطن لبغداد، وقال إن محادثاته مع نظيره العراقي عبدالقادر العبيدي «لم تتناول زيادة عديد القوات الأميركية». وأوضح أن «أرقام الجنود الاضافيين (المزمع ارسالهم الى العراق) لم تناقش». وتركزت المحادثات «على المقاربة الشاملة للملف الأمني واحتمال ارسال بعض المساعدات الإضافية».

وتابع أن «نجاح شراكتنا لا يمكن أن يتحقق من دون أمن الشعب العراقي وكي نفعل ذلك، ناقشنا خيارات عدة. وكما قلنا أمس، كل الخيارات على الطاولة». ورأى وزير الدفاع الأميركي أن «الحكومة العراقية مصممة على تحسين أمن الشعب العراقي خصوصاً هنا في بغداد، وركزت محادثاتنا على سبل مساعدة الولايات المتحدة جهود الحكومة لتحقيق هذا الهدف».

واشار غيتس الى اهمية فهم السياق الاقليمي، الذي يجري فيه الصراع في العراق، وقال: «يجب ان نتأكد تماماً من ان الجيران يفهمون اننا سنبقى هنا طويلاً، وهنا اعني بها الخليج».

وافاد بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء بأن المالكي شدد خلال اجتماع مع غيتس على ان «غالبية الأعمال الارهابية التي تحصل في العراق تنطلق من دوافع سياسية وأن الصداميين وحلفاءهم من التكفيريين يراهنون على عدم الاستقرار الامني في البلاد، في محاولة يائسة لاعادة عجلة التاريخ الى الوراء».

واكد المالكي، بشكل ضمني، رفضه موقف الادارة الاميركية التي تعتبر ان العنف الطائفي يتصاعد بشكل متزايد في العراق وان التيار الصدري وميليشيا جيش المهدي تشكل المجموعة ذات التأثير الاكثر سلبية في الوضع الامني في العراق. وقال ان «القوات العراقية، بالتعاون مع القوات المتعددة الجنسية، اكملت وضع اللمسات الأخيرة على خطة امن بغداد التي سيتم تنفيذها في الفترة المقبلة وفق رؤية جديدة».

وفي إطار تردي الوضع الأمني وتزايد أعمال العنف الطائفية، قال سفير الجامعة العربية في بغداد إن «الاغتيالات السياسية حصدت 250 شخصية من بينها خمسة من زعماء قبائل محافظة ديالى، كانوا شاركوا في مؤتمر المصالحة الوطنية» الذي عقد السبت والأحد الماضيين في بغداد.

سياسياً، وفي سياق محاولة زعيم «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» عبدالعزيز الحكيم تشكيل حلف سني - كردي - شيعي لعزل «المتطرفين»، وبينهم التيار الصدري، كشف مسؤولون قريبون من الزعيم الشيعي مقتدى الصدر أنه يدرس وقفاً أحادياً لاطلاق النار لمدة شهر، وقد يضغط على أتباعه للعودة الى العملية السياسية بعدما قاطعوها لثلاثة أسابيع. وقال المسؤولون لوكالة «أسوشييتد برس» إن هذه المسألة طُرحت خلال اجتماع عقد بين الصدر ولجنة تمثل المجموعات الشيعية السبع الكبرى في كتلة «الائتلاف العراقي الموحد» الشيعية.

وقال مسؤول في مكتب المرجع الشيعي علي السيستاني إن نصف المجتمعين وصلوا الى النجف حيث تجمعوا في منزل السيستاني، على أن يصل الآخرون لاحقاً لحضور الاجتماع الذي سيشهد ضغطاً على الصدر للجم مقاتليه والعودة الى العملية السياسية أو مواجهة سياسة عزل.

http://www.daralhayat.com/arab_news/...233/story.html
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م