12-01-2007, 03:59 AM
|
من كبار الكتّاب
|
|
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
|
|
يااخي الكريم والله صدقني انني اعرف الروافض اكثر منك
واعوذ بالله من كلمة انا
وطيلة كتاباتي هنا لايعرف معناها الا القليلون
وقد اتهمت في العقيدة اكثر من مرة والمواضيع شاهدة على ذلك
اخي الكريم
صدقني انك متناقض الف في الف ولست لوحدك
عندما اقول هذا الكلام
فانا متاكد مما اقول
والواقع كل مرة يثبت مااقول
هل وجدتني قلت بان صدام كان عادلا وكان يقيم دولة الاسلام
اتبع الحق وتجرد من الانا
عندما يقوم صدام بعمل صحيح اقول به
اتبع الحق اينما كان فكن
ان كان الحق مع الرافضة فقل به ولاتخشى احد
وان كان الحق حتى مع اليهود فقل به كذلك
وان كان الحق معك فدع الناس يحكمون به
نحن الان نكتب لاانا ولاانت يدعي الحق لنفسه فهناك قراء من مختلف المستويات
عندما تبر قدوم الامريكان فمن قتل صدام اذن اليس الامريكان
كلامك الان قاله الامريكان
الامركان قالوا وقالو وحتى بلير لم يرضى بطريقة اعدام صدام وكل العالم
هل لك منطق وعقل تفكر به
هل من المنطق ان تسعى لقتل مسلم وتذهب لتترحم عليه
هل من المنطق ان تقتل مسلما وتتمشى في جنازته
الامريكان عندما تطالب براس صدام منذ البداية
فهناك علامات استفهام
ووالله صدقني لو كانت المحاكمة عادلة
حتى لو اشنق صدام يوم العيد بالطريقة التي اشنق بها لما تلفظت بحرف واحد
اتعرف لماذا قتلوه
هناك اشياء في السياسة يامن تدعي معرفتها تفعل ولاتقال
وهناك امور تقال ولاتفعل
وهناك اشياء كثيرة ليس الوقت للحديث عنها فسنخصص لها حلقات وحلقات من طرف اختصاصيين ان شاء الله
انا ارى مالاتراه اخي الكريم
انا اعيش بين اضلعهم
واعرف كيف يفكرون
وكيف يقيمون مواقفهم
كثير من مواقف الحكومات حتى في اعلان اعدام صدام
هم مع اعدامه فعلا ويوم العيد بالطريقة التي تمت بها
ويصدرون مواقف غيرها
هم يعتبروننا كلنا في صف واحد
سنة وشيعة ووووووووو
صدقني حتى وان بدا منا هذا الغضب
كل من صلى فهو اسامة بن لادن
كل من صام فهو كذلك
ولم يعودوا يثقون في احد ووالله اني سمعت هذا الكلام الذي نحن بصدده اليوم
منذ 2001
من مسؤول كبير
يوم احداث سبتمبر بفرنسا
قال لي بالحرف الواحد
ربي يستر ورجع على الفور الى بلاده
وقال لي هم مستعدون ان يمحوا دولا من الوجود
ويستريحوا منا
اتعرف يااخي عربي سعودي
لو سالت اي احد في الغرب
وقلت له
اعطيك صدام واي شخص اخر في العالم
لتقبم عليه الحد
فلن يقبل الا بقتله
ووالله لو اعيد لقتلوه
الى مالانهاية
هم عندما اقدموا علي اعدامه
فلم يكن ذلك اعتباطا بل كان بعد تتبع وبعد دراسة ومتابعة حثيثة
وبعد تسجيلات وكثير من الامور مخفاة لايستطيع ان يصل اليها الا اناس يعدون على الاصابع في هذه الدنيا
واي تسريب كان مصير صاحبه الاعدام.
|