أخشى عليك فعلاً من دقات قلبي
حين يضج بالسؤال
فيبعثر الجوانح ... وتذوي الجفون
وتذوب الغمامة في سماء الإجابة
فتترجل لتكمل الخطوة .. في هذين البيتين
سلي القلب يا ليلى فقلبي متيمُ ... ولا تسألي ثغري فثغري أعجمُ
وإلا ناظري في مقلة العين تقرئي ... سطور الهوى ، فالعين للحب معجمُ
لم تكن الليلة محاولة للبوح
بل كانت محاولة للحب
........
|