تـعــشـقــهــا شــمــطــاء شــاب ولــيــدهـــــا...!!!

[aboutaha]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

مرحبا أيها العمدة


لي وقفه هنا ..قبل أن نكون أمة قوية فيجب أن نعود أمة محمدية على المحجة البيضاء


لأنا لن ننصر إلا بالإسلام ومن ذكرتهم ليسوا من الإسلام في شئ

دائما نقول طائفية .الطائفية هي السرطان الذي نخر عظمنا

هم من ينشرون افكارهم التي تصادف أهواء منحرفة

وتبعية مطلقة للغرب ...البعث الرافضة وغيرهم ليسوا مسلمين


ابدا ،،، ننقي انفسنا من الشوائب ومن ثم نجابه عدوا بدين

ارتضاه الله لنا


دمت بخير

مية مرحبا يا العزيزة على رسلك


المشكلة فيما قلته في الموضوع ليس مجرد وجود الرافضة او البعثية بل في الاستعانة في الامركان على الرافضة والبعثية


هذه من مداخلتي مثلا :

ان استعانتنا دائما بالغريب على القريب وبالعدو الاصلي على الجار ... ان شماتة بعضنا على بعض في حروب الاخرين على هذا البعض فقط لانه من اما من طائفة أخرى او انه بعثي او انه او انه

انظري الى هذا الكلام ما اجمله


هكذا جاء الكلام .... ونا اشرت الى التلهي باليخوت والفنادق فيما جارتنا تمضي قدما في التكنولوجيا النووية وغيرها

واشارتي الى استعانتنا نحن بهذه الشمطاء على الجارة النووية وعلى الجار البعثي سابقا


وهذه مداخلتي ايضا :

ان غيظنا من الجار وهو يمتلك تكنولوجيا نووية ومتقدمة بينما نحن منشغلون باليخوت وبناء الفنادق الجميلة وقضاء احلا الايم والليالي باحضان بلاد (الشمطاء العجوز او حلفائها)

اما جملتك التي يتغني بها تقريبا كل الفرق التي ترفض الاخرين نهائيا

ننقي انفسنا من الشوائب ومن ثم نجابه عدوا بدين

ارتضاه الله لنا

اعتقد هنا نحتاج حربا وحروبا اخرى لنحدد اي من هذه الفرق هي الناجية والتي تمشي تمام على السنة النبوية تماما كما هي الحروب في المنتديات وحتى بالمساجد في بعض الدول وفي الساحات

واعتقد ان القول ( من اتبع السنة هو الناجي ) فالكل ايضا يعتقد ملكيته ويفسر السنة على مفهومه وهواه ويحتج بحديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ( ....ما انا عليه واصحابي)


وحتى لا تنهال علي ( من غيرك ولست اقصد ابدا منك) السيوط وكأني ادخل الرافضة او البعثية

بالسنة فانا الوح لابعد من الرافضة والبعثيين ولا احد الا ويعرف تكفير البعض للبعض من اشارعية وماتريدية وسلفية ووهابية وتحريرية وقطبية وحزب الاخوان والخ

شكرا لسعة صدرك بس المسلة بدها هدوء

هكذا هي الشمطاء تريد دائما ان تستعملنا ضد بعضنا لترتاح في مقامها :
ثم تسمع من احدنا انه يريد بقاءها في بلادنا هي وجيشها لتعينه على احقاق الحق